تونسية تلاحق ريان وتفوز بقلبه وأغنيته ما حرام

اللافت كان أن الفتاة التونسية كانت من المعجبات بريان وهي مقيمة في لبنان والصدفة وحدها قادتها لتكون الى جانبه في هذا الكليب.
وليد ناصيف قال:حكاية الكليب هي أن العاشقة موجودة جانب حبيبها لكن الاحساس معدم من طرف تجاه الآخر والتساؤل الذي طرحته هو لماذا هذا البعد وما هو السبب.
وأضاف وليد ناصيف:
للمرة الاولى اترجم المشاعر بطريقة جديدة وكذلك اعتمد على الكادر وطريقة حركته وهي المرة الاولى التي أعتمد فيها على استعمال مثل هذه التقنية
كانت الحراره ثلاث درجات تحت الصفر لكن التصوير تمّ بشكل جديد تماماً وهو يتماشى مع الرؤية الفنية الخاصة للاغنية والموسيقى وحتى التمثيل

يذكر أخيراً ان العارضة هي من المعجبات بالفنان ريان من أصل تونسي أدت دورها بصورة درامية عالية واستطاعت أن تحقق رغبتها بالوقوف الى جانب فنانها المفضل
فدوى المعجبة ظفرت بقلب ريان كما تطلب الكليب فماذا تخبىء الايام لهذا الكليب وهل ستثيرالقصة الرومانسية مزيداً من التساؤل
عرض الكليب على محطات روتانا الموسيقية سيجيب عن هذا التساؤل قريباً